صيغ صلوات (5) على الذات الشريفة لسيدنا محمد (صلى الله تعالى عليه وآله وسلم تسليما)

اللَّهُمَّ يَا مَن غَمَرَنَا وَأغنَانَا مِن سَعَةِ فَضلِهِ وَرَحْمَتِهِ نَسأَلُكَ بِكَرَمِكَ وَفَضلِكَ وَإِحسَانِكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا خَيْرَ الرَّازِقِينَ وَخَيرَ الْمُنعِمِيْنَ والنَّاصِرِينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا خَيْرَ مَن سُئِلَ وَأكرَمَ مَن أَعطَى نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا هُوَ بِالْمَنظَرِ الأَعلَى وَيَا مَن لَهُ الآخِرَةُ والأولَى نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن هُوَ الْمُحِيطُ الْجَامِعُ وَيَا مَن لا يَمنَعَهُ مِنَ العَطَاءِ مَانِعٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا مَن لَهُ الغِنَى الْمُطلَقُ وَلِعبدِهِ الفَقرُ الْمُحَقَّقُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى

أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا جَوَادَاً فَوقَ الآمَالِ وَيَا عَظِيمَ الإِفضَال نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ يَا مَن تَنَزَّهتَ عَن سِمَاتِ الْحُدُوثِ وَصِفَاتِ النَّقصِ وتَنَزَّهتَ عَنِ الْمَثيلِ وَتَعَالَيتَ عَن النَّظِيْرِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ تَسْلِيمَا.

اللَّهُمَّ تَفَضَّلتَ فَعَمَّ إِفضَالُكَ وَأنعَمتَ فَتَمَّ نَوَالُكَ فَيَا كَرِيْمَ النَّوَالِ وَيَا مُجِيبَ السُّؤالِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ إنَّا أتَينَاكَ طَالِبِيْنَ فَلا تَرُدَّنَا خَائِبِيْنَ فَلم نَزَل عَلَى بَابِ جُودِكَ مُؤَمِّلِينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى أسوَتِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن تَحَيَّرَت ألبَابُ العَارِفِيْنَ فِي جَمَالِهِ وعَظَمَتِهِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ بِبَابِكَ أَنَخنَا ولِمَعروفِكَ تَعرَّضنَا وبِكَرَمِكَ تَعَلَّقنَا فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا حَبِيبَ التَّائِبِيْنَ وَيَا سُرُورَ العَارِفِينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن تَعَلقتْ بِلَطِيفِ كَرَمِهِ عَوَائِدُ آمَالِنَا نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن آنَسَ عِبَادَهُ الأَبرارَ، وَأحبَابَهُ المصطَفَينَ الأَخيَارَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن هُوَ مُطَّلِعٌ عَلَينَا وَنَاظِر، وَيَا مَن هُوَ قَرِيبٌ مِنَّا وَحَاضِر نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن لُطفُهُ بِخَلقِهِ شَامِلٌ وخَيْرُهُ لِعبدِهِ وَاصِلٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا من لا تَرَاهُ العُيُونُ وَلا تُخَالِطُهُ الظُّنُونُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن عَظَمَتُهُ مَلأَت قُلوبَ أَولِيَائِهِ وَيَا مَن هُوَ أَقرَبُ إِلينَا مِن كُلِّ شَيءٍ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن أَشرَقتَ الأَنوَارَ فِي قُلُوبِ أَولِيَائِكَ حَتَّى عَرَفُوكَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُرشِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن ألبَسَ أولِيَاءَهُ مَلابِسَ هَيبَتِهِ فَقَامُوا بِعِزَّتِهِ مُستَعِزِّينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن هُوَ البَادِئُ بِالإِحسَانِ مِن قَبلِ تَوَجُّهِ العَابِدِينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن هُوَ الْجَوَادُ بِالعَطَاءِ مِن قَبلِ طَلَبِ الطَّالِبِينَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن احتَجَبَ فِي سُرَادِقَاتِ عِزِّهِ عَن أَن تُدرِكُهُ الأَبصَارُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

اللَّهُمَّ يَا مَن تَجَلَّى بِكَمَالِ بَهَاءَهِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.

منقول من مصادر مختلفة