الأربعاء، 14 يناير 2015

صيغ صلوات (6) على الذات الشريفة لسيدنا محمد (صلى الله تعالى عليه وآله وسلم تسليما)



بِسمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

اللَّهُمَّ يَا خَالِقَ الوجودَ والرَّبَّ الْمَعبُودَ والوَاهِبَ الوَدُودَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا أهلَ الثَّنَاءِ والْمَجدِ وَالْخَيْرِ والْحَمدِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن قُدرَتُهُ قَاهِرَةٌِ وَأحكَامُهُ بَاهِرَةٌ وَأنوَارُهُ ظَاهِرَةٌ وصِفَاتُهُ طَاهِرَةٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن استَوَى عَلَى عَرشِهِ استِوَاءً يَلِيقُ بِكَمَالِ التَّنْزِيهِ بِلا قَرارٍ وَلا مُمَاسَّةٍ ولا تَشبِيهٍ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن إِذَا نَادَيتَ عَبدَاً إليكَ أقبَلَ عَليكَ فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قَائِدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ مَن فتَحتَ لَهُ بَابَ الوِصَالِ لَبِسَ خِلعَةَ الكَمَالِ فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ أنتَ الْمُمِدُّ بِالْمَدَدِ فِي الأَزَلِ وَالأَبَدِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَنْ تَجلِّي فَيضُ إِفضَالِه ِعَظِيمٌ وَسَعِدَ مَن وَاجَهَهُ فَضلُكَ يَا كَريْمُ فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن جَلَّ جَنَابُ قُدسِكَ عَن طَارِقِ النُّقصَانِ وتَعَالَى مَجدُكَ العَزِيزُ أَن يَكُونَ مَحَلاً لِلأَكوَانِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا من يُجزِل العَطَاءَ وَيَجبُر القُلُوبَ ويُعطِي كُلَّ خَيْرٍ وَمَرغُوبٍ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن أَعطَى قَبلَ السُّؤالِ وَلَيسَ لَهُ شَبِيهٌ وَلا مِثَالٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ
وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن نَادَيتَ الأَروَاحَ إِلَى حَضَرَاتِ الوِصَالِ وَمُشَاهَدَاتِ الْجَمَالِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مُبدِعَ الْمُوجُودَاتِ وَيَا مَن نُورُهُ السَّاطِعُ بَدَّدَ الظُّلُمَاتِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن فَيضُ جُودِهِ غَمَرَ الْمَخلُوقَاتِ وَيَا مَن حِكمَتُهُ الْمُحكَمَةُ زَيَّنَتِ الكَائِنَاتِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى مُعَلِّمِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن لَهُ السُّلطَانُ الشَّامِخُ والْجُودُ الوَاسِعُ والقُدرَةُ الكَامِلَةُ والْحِكمَةُ البَالِغَةُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن بَارِقُ جَمَالِ حَضرَتِهِ يَلُوحُ مِنهُ لِلعُقُولِ لَمَحَاتٍ، وَطيبُ نَسَمَاتِ رَحْمَتِهِ يَفُوحُ مِنهَا عَلَى القُلوبِ رَحَمَاتٍ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ وَجهُكَ أكرَمُ الوُجُوهِ وَجَاهُكَ أَعظَمُ الْجَاهِ وَعَطِيَّتُكَ أَفضَلُ العَطِيَّةِ فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ أسألكَ بِنُورِ وَجهِكَ الذِي أشرَقَت لَهُ الظُّلُمَاتُ وَصَلُحَ عَلِيهِ أَمرُ الدُّنيَا وَالآخِرَةِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ نَسأَلُكَ مِن خَيْرَاتِكَ السَّنِيَّةِ وَمَعَارِفِكَ البَهِيَّةِ وَإشرَاقَاتِكَ العَلَيَّةِ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن آيَاتُهُ عَلِيَّةٌ وَصِفَاتُهُ سَنِيَّةٌ وَطَوَالِعُ مَجدِهِ بَهِيَّةٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مُكَوِّنَ الأَكوَانِ وَيَا رَبَّ كُلِّ زَمَان يَا وَاحِدُ يَا دَيَّانُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن عَزَّ مَن أَنتَ لَهُ مُحِبٌ وَحَبِيبٌ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن ظَهَرَ فَبَهَرَ وَكَشَفَ وَسَتَرَ وَعَلَا وَأَمَرَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن نَوَّرتَ الأَروَاحَ بِالنَّفَحَاتِ نَسأَلُكَ أَن تصَلِّ وتسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ الكِرَامِ وَصَحبِهِ العِظامِ وَوُرَّاثِهِ الفِخَامِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن تَبَارَك اسْمُهُ وَتَعَالَى جَدُّهُ وَلا إِلَهَ غَيْرُهُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ
وَتُسَلِّمَ عَلَى شَفِيعِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا إِلَهَ العَالَمِيْنَ الرَّفِيعُ جَلالُهُ الذِي تُخشَى سَطوَتُهُ وُيُرجَى نَوَالُهُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن عَمَّت مَكَارِمُهُ وَمَوَاهِبُهُ السَّمَواتِ والأَرضَ ويَا مَن لا تَنفذُ خَزَائِنُ رَحْمَتِهِ وَمَوَاهِبُ كَرَمِهِ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ أنتَ الشَّهِيدُ بِأَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدَاً صَلَّى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ عَبدُكَ وَرَسُولُكَ الكَرِيْمُ فنَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَيه وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن سَوَّى خَلقَنَا فَعَدَلَنَا وَصَوَّرَنَا فَأَحسَنَ صُوَرَنَا نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا من تُؤتِي الْمُلكَ مَن تَشَاءُ وَيَا مَن تُعِزُّ مَن تَشَاءُ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
اللَّهُمَّ يَا مَن أَسْمَعتَ الذَّرَّاتِ ِمِن ظَهرِ آدَمَ خِطَابَكَ، وَأنتَ الذِي لَقَّنتَهُم بِالصَّوَابِ
جَوَابَكَ نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى قُرَّةِ أعيُنِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ.
 منقول من مصادر مختلفة.